بدون تعليق

Image

إعادة اصدار كتاب الخميني يغتال زرادشت لمصطفى جحا


الخميني يغتال زرادشت، الكتاب الذي دفع مصطفى جحا ثمنه حياته والكتاب الذي وصف بأنه الأخطر على أيديولوجية الثورة الخمينية والفكر المتشدد لدى إيران وحزب الله

Continue reading

ذكرى اغتيال المفكر اللبناني الشهيد مصطفى جحا

أقامت لجنة أصدقاء مصطفى جحا، ذكرى اغتيال المفكر اللبناني الشهيد مصطفى جحا الذي تم اغتياله بسبب أفكاره ومؤلفاته في 15 كانون الثاني 1992.

تمت هذه المناسبة في نادي الصحافة، بيروت حيث حضرها عدد من الشخصيات السياسية والإعلامية ورجال الدين والناشطين الحقوقيين.

من الحاضرين الرسميين والسياسيين وممثلي الأحزاب ورؤسائها:

– ممثل دولة الرئيس الشيخ سعد الحريري، الاستاذ حسان الرفاعي.

– ممثل الدكتور سمير جعجع، الدكتور هاني صافي.

– ممثلة المجلس العالمي لثورة الأرز الاستاذة رجينا قنطرة.

– رئيس التيار الشيعي الحر الشيخ محمد الحاج حسن.

– رئيس حركة التغيير الاستاذ إيلي محفوض.

– ممثل حزب الوطنيين الأحرار، الدكتور كميل ألفرد شمعون.

– ممثل رئيس حزب الاتحاد السرياني، الاستاذ إميل بوشخنجي.

– عضو المكتب السياسي لحزب الكتائب اللبنانية، الاستاذ ألبير كوستانيان.

Continue reading

أدوات لبنانية مسيحية مسورنة جُمعت في حريصا

بقلم الياس بجاني*

كما عودنا النظام السوري المخابراتي والمحنط على مدار 30 سنة من هيمنته الإرهابية والإجرامية والاستعبادية على لبنان فقد جمع يوم الأحد الموافق 08 كانون الثاني/2012 عدداً لا بأس به من أدوات شغله المسيحيين من ربع الأنفار والصنوج والطبول والمرتزقة والانتهازيين والباحثين عن منافع وأدوار.

جمعهم بحضور بعض رجال الدين في مزار سيدة حريصا طبقاً لأجندة وضعها لهم وكيل بثينة شعبان السورية في لبنان “المنظر والداعية” ميشال سماحة، وما أدراك ما هو ومن هو هذا “السماحة” صاحب الأيادي السوداء طوال حقبة الاحتلال السوري وما تلاها من محاولات تشبيح إجرامية وإرهابية على وطن الأرز لا تزال فصولها تتوالى دون توقف.

المضحك والمبكي والمقزز في آن، وأيضاً المهين للحقيقة ولذكاء اللبنانيين في هذه المهزلة المسرحية المخابراتية الساقطة طبقاً لكل المعايير الوطنية والقيمية والأخلاقية هو أن التجمع “المسورن” هذا حُمِل زوراً وبهتاناً مسمى “القوى المسيحية المستقلة”، وادعى أنه غاص وفاض في دراسة قضايا جوهرية وأساسية “خارج ذهنية الإصطفافات”. بالواقع هذا ليس تجمعاً مستقلاً، بل مستقيلاً من كل ما هو لبناني ووطني ومسيحي.

Continue reading

The hottest places in hell

“The hottest places in hell are reserved for those who in times of great moral crises maintain their neutrality” Dante Alighieri


Continue reading

ذكرى اغتيال المفكر اللبناني مصطفى جحا

Image

Continue reading

كيف نجح الاستبداد في الإطباق على سوريا خلال عهد حافظ الأسد؟


زياد ماجد
يحاول هذا النص تحليل بنية الحكم الاستبدادي لفهم أسباب نجاحه في بسط سلطته وفي تعطيل الحياة السياسية وترويض الناس والاستمرار في الحكم لسنوات طويلة. ويتّخذ النص من النظام السوري في الفترة الممتدة بين العام 1970 (عام “الحركة التصحيحية” التي قادت حافظ الأسد الى سدة الرئاسة) والعام 2000 (حين وافت الرئيس المنية) حقلاً لدراسته.

ومن الضروري الإشارة الى أنّ جوانب عدّة من تحليل عهد الأب ودراسة المجتمع السوري في ظلّه قد طُوِيت منذ فترة ولم تعد تصلُح لقراءة سوريا السنوات الأخيرة. كما أن الثورة السورية ظهّرت وقائع جديدة في ما خصّ تحالفات السلطة وتركيبة المجتمع، كتب عنها عددٌ من الكتّاب السوريين (وما زال بعضُهم يكتب)، وسيتطلّب توثيقها وتحليلها وقتاً إضافياً.

عن بدايات حكم النظام “البعثي” لسوريا

إن أول ما يفسّر نجاح النظام السوري في ترويض الحياة العامة بما هي مشاركة سياسية ونشاط إجتماعي وسلوك مواطني، هو قدرته التدريجية على مصادرة الحيز العام ومساحات التعبير وكل فُسح التجمع والانتظام السياسي من خلال الاستيعاب أو الإقصاء. أي أن ما اعتبره ميشال فوكو في وصف التسلّط بأنه “فعل على الفعل” مارسه النظام السوري الى أقصى الحدود بحيث تسلّط بالدرجة الأولى، من خلال قانون الطوارئ للعام 1963 وغيره من القوانين التأسيسية للحكم البعثي، على مواقع المجتمع التي يمكن أن ينطلق منها الفعل السياسي. فأطبق على النقابات والأحزاب والصحف وحاصر القانونيين والمثقفين وسائر قوى المجتمع المدني، وألغى فاعليّتها في مراكز صنع السياسة ومجالات فعلها.

Continue reading