AUB Museum team discovers first Phoenician Temple in Tyre; only complete one in Lebanon

Professor Leila Badre

ARCHAEOLOGY NEWS – An archaeological team, led by Professor Leila Badre, American University of Beirut museum director, has discovered the first Phoenician temple in Tyre. The temple is the first complete one to be discovered in Lebanon.

The AUB museum team resumed its second archaeological season in Tyre between August 18 and September 14, 2013. The project is financed by AUB.

The team consists of 12 members of expert archaeologists and students, both local and international.

This season, archaeologists doubled the size of the excavation site to 1500 m² with the aim of determining the full size of the temple and its surroundings. A major restoration operation was undertaken on a collapsed wall.
The Temple is rectangular in shape (20 x 6.5 m) with a two-meter-high podium, built with very large sandstone blocks. An altar on top of the podium is made of a large monolithic slab, which is used for the sacrifices.
Next to the podium is a kiln full of shaved animal bones resulting from the sacrifices.
The Western wall of the temple is very long one, of which 22 meters has so far been uncovered. This wall is decorated with a carved frieze of Egyptian gorges, well known in other Phoenician temples (Eshmun in Lebanon and Amrit in Syria).

SOURCE: http://bit.ly/1gCDH92

صليب بشير والشهداء

Bachir63
Pheonix du Liban

1982 Interview at Tele Liban

Don Bosco

 بقلم ادمون االشدياق
شهادتنا

في 14 أيلول 1982 إنطفئت شعلة الإيمان والتضحية والالتزام حتى الشهادة التي كانت بشير الجميل، ولكنها في الوقت ذاته انبثقت مشعلاً  في قلوبنا يضيء طريق مقاومتنا.

انبثقت منارة تدعونا في الليالي الحالكة إلى ميناء واحد اسمه الحرية .

الأبطال عندما يغيبون وكلما ابتعدوا عنا نحو شمس الحق، كلما تعاظم ظلهم فطوانا واكتنفنا.

هم كأشعة الشمس، أشعة أثيرية لا تُلمس، ولكن بدونها الحياة بلا حرارة، بلا ضؤ، وبلا أمل.

نعم لقد ترك بشير الجميل الكثير من الآثار التي نحفظها وندرسها ونعيشها. آثار أثرت في مقاومتنا وتاريخنا، ولكن ليس هناك من أثر أعمق من الذي تركه بشير في نفس ووجدان كل واحد منا.        

اكثر من ثلاثون عاماً مضت على استشهاد بشير الجميل  وما زال الشخصية التي تجيش اكبر عدد من المقاومين لمواجهة أعداء لبنان.

اكثر من ثلاثون عاماً مضت وما زال أعداء لبنان حتى اليوم يخشونه وقواته اللبنانية أكثر من أي شخصية سياسية او مجموعة  أخرى في لبنان.

اكثر من ثلاثون عاماً مضت وما زال اللبناني يستلهم بشير الجميل عند كل استحقاق رئاسي ويتطلع الى رئيس بشجاعة بشير وتجرد بشير وعنفوان بشير ووضوح بشير وتفاني بشير المطلق.

قبل بشير الجميل كانت السياسة فن المعقول وبعد بشير الجميل اصبحت فن حصاد المستحيل لا يحدها إلا مخيلة وساعد والتزام. 

بعد بشير أصبح الالتزام حتى الشهادة قربانة كل مقاوم.

والترفع عن الأنانية والذاتية إنجيله.

والوحدة من أجل لبنان حر سيد مستقل محجته

بعد بشير الجميل أصبح للكلمة قدسية الصلاة ، وللقلم رهبة القدر، وللحبر لون قرمزي أحمر تعبق منه رائحة دماء الشهداء الذكية ، وأصبحت الكلمات والأقلام في خدمة محراب الحقيقة.

بعد بشير الجميل لم يعد قول الحقيقة فضيلة وخيار شخصي بل واجب تجاه أرواح الشهداء .

 قبل بشير الجميل كان هناك مقاومون وكان هناك مقاومة ولكن مقاومة من المجهول إلى المجهول، مقاومة غريزية بدائية من إنتاج الشارع والحي والمحلة وبعد بشير الجميل أصبحت مشروع وطني يعمل له كل مؤمن بديمومة لبنان. مقاومة ومهما طالت فمن الحلم إلى الوطن، وما بين الحلم والوطن إلا طرقات بطولة وتضحية، ومساحة بحجم ال  10452 كلم2، وصليب رفعه بشير والشهداء منارة لتنير ظلمة الطرقات الصعبة لئلا نضيع وننحرف كما يفعل ضعاف النفوس وعبادي الكراسي واليوضاسيون.

بعد بشير اصبحت الرئاسة والقيادة خدمة وشهادة ولم تعد لتأليه النفوس وإلغاء الاخرين وسياسة الأنا أو لا أحد ومن بعدي الطوفان.

بعد بشير الجميل لم يعد من مجال للغلط وللانحراف فقد أصبح الطريق واضح والمنارة ساطعة لكل من كان على درب البشير ومن طينة الأبطال.

هل تتمكّن “14 آذار” من اللحاق بجعجع؟

geagea-martyrs-mass

كتب فادي عيد في صحيفة “الجمهورية”:

وصف نائب غير مسيحي، من صقور فريق 14 آذار، خطاب رئيس حزب «القوات اللبنانية» الدكتور سمير جعجع في الذكرى السنوية لشهدائه بأنه «خريطة طريق» لهذا الفريق، حتى تتوقف «الميوعة» السائدة في صفوفه نتيجة انقسامات وتفرّقات تحوّلت هاجساً لدى البعض، لا سيّما لدى الباحث بينهم عن دور أكبر من حجمه خصوصاً.

وقد لاحظ هذا النائب أنّ من الضروري موافاة جعجع إلى حيث يجب لإعادة هيكلة الحركة الاستقلالية بما يتلاءم وظروف لبنان والمنطقة، فلا تنتهي مفاعيل خطاب “الحكيم”، مع التأييد الشفوي الواسع الذي حصده، ومن دون أي إمكانية لاستثماره عملياً، وبالتالي فإنّ الكرة اليوم هي في ملعب 14 آذار من مستقلين وحزبيين، صقوراً كانوا أم حمائم، ليبادروا إلى مواقف واضحة علنية وفي مجرى الدفق “القواتي” ذاته، تنشيطاً للحركة الآذارية الغارقة في رمال الحركة الصعبة، لأن التاريخ لا يرحم، والحدث الإقليمي لا ينتظر. ولذلك، فإنّ من الطبيعي أن تبادر هذه القيادات إلى ملاقاة “الحكيم”، والإنكباب على مواقف جدّية بعيدة من حسابات تضيق حتى على منطقتها والمنطق.

وسأل النائب البارز أيضاً: ماذا سيفعل البعض المتأخّر عن مواكبة المرحلة، بعدما شكّل له جعجع الحاضنة المناسبة والرافعة الطبيعية لمعادلة ثلاثية يسهل على اللبنانيين جميعاً تسويقها والتقاطها، أي ثلاثية الشعب والدولة والمؤسسات؟

Continue reading

مقابلة مميزة وصريحة مع الرفيق ابراهيم صقر

القداس السنوي لشهداء المقاومة اللبنانية