“القوات اللبنانية” تنعي النائب الرفيق فريد اسحق يوسف حبيب

صدر عن الدائرة الاعلامية في حزب “القوات اللبنانية” البيان الآتي:

“بمزيد من الاسى وبفرح القيامة، تنعي القوات اللبنانية الى الرفاق في لبنان والانتشار، والى اللبنانيين وكل المناضلين الاحرار، الرفيق فريد اسحق يوسف حبيب، نائب لبنان عن قضاء الكورة، وعضو كتلة القوات اللبنانية النيابية، وزوج ماري فياض ووالد زياد ولارا.

هو الرفيق فريد حبيب المولود في كوسبا (الشمال) في 8 كانون الثاني سنة 1935

تلقى دروسه الأبتدائية في مدرسة طرابلس الإنجيلية للصبيان، وحاز سنة 1952 شهادة الهاي سكول. التحق بالجامعة الأميركية في بيروت، ونال عام 1956 شهادة بكالوريوس في الآداب.

عمل بين سنتي 1956 و1963 موظفا في شركة خط الأنابيب للنفط “تاب لاين”. وشركة الزيت العربية الأميركية “أرامكو”. وبلغ رتبة مساعد مدير العلاقات العامة. بعد سنة 1963 عمل في قنصلية سيراليون العامة في لبنان.

مارس العمل الحزبي كناشط في حزب الكتائب اللبنانية خلال دراسته الثانوية والجامعية، ثم التحق فعليا بالحزب عام 1976. ثم انتسب إلى القوات اللبنانية، ومثلها في لقاء قرنة شهوان.

انتخب نائبا عن محافظة الشمال، الدائرة الثانية، قضاء الكورة، في دورة عام 2005 وعام 2009 كما انتخب عضوا في لجنة البيئة، ولجنة الاقتصاد الوطني والتجارة والصناعة والنفط.

وبانتظار تحديد موعد التشييع، تتقدم القوات اللبنانية من اللبنانيين عموما ومن رئيس واعضاء مجلس النواب، بأحر التعازي القلبية بفقيد لبنان الكبير”.

إلى متى مسلسل التلفيق والتزويروالفبركة وتشويه الحقائق في بعض الوسائل الاعلامية


بيان صادر عن الياس بجاني يتناول زيارة غبطة البطريرك الراعي لكندا وصبيانية مطابخ أخبار ووسائل إعلام لبنانية تعمل بخدمة مخططات ومشاريع جماعات محور الشر

المنسقية العامة للمؤسسات اللبنانية الكندية

مؤسف أن بعض وسائل الأعلام التي هي بالاسم فقط لبنانية والتي لا تمت للبنان واللبنانيين الأحرار والسياديين والبشيريين بصلة وخصوصاً الألكترونية منها هي غريبة ومغربة عن الحقيقة والكرامة والواقع وتعادي عن جهل وقلة إيمان واسخريوتية كل ما هو لبناني وحق وعدل، كما أنها مأجورة ولا تجيد غير تلفيق الأخبار والتنفيذ الأعمى والغنمي لكل ما يمليه عليها من فرمانات مرتزقة محور الشر الإيراني والسوري في لبنان الذين يديرون مطبخ إخباري رئيسي هدفه ضرب كل ما هو لبناني وزرع أجواء الفوضى والإرهاب وتشويه الحقائق والتسويق لمشروع ولاية الفقيه.

هذا المطبخ العكاظي ومنذ فترة يأخذ مقالاتنا وبياناتنا المتعلقة بموقفنا من زيارة غبطة سيدنا البطريرك الماروني بشارة الراعي إلى كندا وينشر مقاطع منها على مواقعه الالكترونية وينسبها تارة لحزب القوات اللبنانية، وتارة أخرى لتيار المستقبل و14 آذار، ودائماً دون أن يذكرنا لا من قريب أو بعيد.

Continue reading